conto erotico

سمير جعجع يكشف عن “سبب” اندلاع المواجهات في بيروت

حلقة وصل _ وكالات 

تعليقا على الأحداث التي شهدتها منطقة الطيونة، أفاد رئيس حزب “القوات اللبنانية”، سمير جعجع، بأن “المتظاهرين حاولوا دخول منطقة عين الرمانة، وبدأوا بتكسير السيارات الموجودة بالمحيط”.

وفي مقابلة مع “صوت بيروت إنترناشونال”، قال سمير جعجع: “هؤلاء يقولون إن المتظاهرين كانوا يمرون في المنطقة وإن مجموعات من “القوات اللبنانية” تعرضت لهم، وهذا خطأ تماما، فخط سير التظاهرة هو الضاحية – دوار الطيونة – بدارو – العدلية، وهنا أريد أن أطلب من جميع وسائل الإعلام ومن المحققين سؤال الجيش الذي كان موجودا..اسألوا الجيش لكي نرى أين وقع الحادث الأولي، باعتبار أن هناك حادثة أولية حصلت وثم عادت لتقع المشكلة في مكان آخر تماما، وأنا لا أعرف أين وكيف، والجميع رأى مجموعات الناس التي خرجت من الضاحية حيث كان البعض فيها مسلحاً وآخرون غير مسلحين”.

وأوضح جعجع قائلا: “ما حصل هو أن التظاهرة مرت وتوجهت باتجاه “العدلية” وانضمت لمن كانوا موجودين هناك، وهذا أمر طبيعي وحق كل لبناني، وإذ أتى من ظهروا على جميع وسائل الإعلام، ولا سر بهويتهم، وحاولوا الدخول إلى عين الرمانة من المفترق الأولى فتصدى لهم الجيش، فحاولوا الدخول من المفترق الثاني فعاد وصدهم الجيش، إلا أنهم عندما وصلوا إلى المفترق الثالث كان قد كبر عددهم وأصبحوا نحوا مئتي شخص، وكان يقف عند هذا المفترق ثلاثة أو أربعة عناصر من الجيش، فهجموا عليهم ورموهم جانبا، وهذا الأمر واضح تماما في الفيديوهات وموثق، ودخلوا باتجاه عين الرمانة، بدأوا أولا بتكسير السيارات الموجودة في المحيط فاصطدموا بالأهالي، وهناك حصل الحادث الأول، إلا أنه ليس الحادث الأول الذي أوقع الضحايا التي وقعت، فهم لم يحاولوا فقط الدخول إلى المنطقة، وإنما بدأوا التكسير ومحاولة دخول البيوت، وهذا أمر ظاهر في الكاميرات..ينبرون للكلام و”الفلسفة” عن أن ما حصل هو كمين للمظاهرة، وهذا الأمر غير صحيح إطلاقا، وليس “القوات اللبنانية” من قامت بالدفاع عن المنطقة، وهنا أعود لأؤكد على هذه النقطة بالذات، كل أهالي عين الرمانة قاموا بذلك”.

واستطرد: “هذه قصة منطقة بأكملها ومجتمع بأكمله، كان هناك “القوات” وغير “القوات” أيضا..عدد كبير من الناس كانوا متواجدين في المنطقة انطلاقا من الأجواء السائدة في البلاد والتي أوجدها الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، بالذات، فهذه التعبئة والشحن من غير الممكن أن تؤدي في نهاية المطاف سوى لما شهدناه.

وقال جعجع: “عقدنا اجتماعنا (قبل أحداث الطيونة) للتباحث في الوسائل التي بين أيدينا في حال تمكن “حزب الله” من فرض قتل العدالة بالقوّة وتغيير القاضي البيطار، وتباحثنا في جميع الوسائل القانونية وتبين لنا أن القضاء يقوم بما يجب عليه القيام به والدليل على ذلك هو الحكم الأخير الصادر عن محكمة التمييز في موضوع الرد، لم يبق إذا سوى خيار واحد وهو إن قرر “حزب الله” النزول إلى الأرض و”قبع” القاضي البيطار بالقوة بشكل من الأشكال، فاتخذنا قرارا في تكتل “الجمهوريّة القوية” أن أفضل طريقة للمواجهة هي الدعوة فورا إلى إقفال عام”.

وأكمل سمير جعجع: “سأفصح عن أكثر من ذلك أيضا، فنحن عقب الاجتماع مباشرة قمنا عبر قنوات الاتصال التي لدينا ببعض جمعيات التجار وبعض الشخصيات النقابية من أجل مساعدتنا بالإقفال، لذا ردنا على ما كان من الممكن أن يقوم به حزب الله هو الإقفال العام، ولا يزال حتى هذه اللحظة هو الرد الوحيد الموجود على أجندتنا، وبصراحة كانت تقديراتي على أن هذه “الدفشة” الأولى التي يريدون القيام بها وبالتالي سيتوجهون إلى قصر العدل ليظهروا أنهم جادون في ما يقومون به وستكون تحركاتهم تدريجية وقد نمت على هذا الأساس..استفقنا في اليوم التالي، وهنا الغش والكذب الكبير الحاصل في هذه المسألة، فأنا أتأسف كثيرا على كل ما نطقت به أبواقهم وعلى البيان المشترك الذي صدر من بعد ظهر الأمس، كما أتأسف أيضاً وكثيرا على وزير الداخلية..يلي ما عارف شي من شي”.

هذا واتهم “حزب الله” و”حركة أمل” في بيان مشترك مجموعات من “القوات اللبنانية” بـ”الانتشار في الأحياء المجاورة وعلى أسطح البنايات ومارست عمليات القنص المباشر للقتل المتعمد، مما أوقع هذا العدد من الشهداء والجرحى”.

التعليقات مغلقة.

https://www.tamilkamaverisex.com a bushy oriental pussy offering.
www.kambimalayalamkathakal.cc bad stepdaughter sucking and riding.
map of the princess.https://mysexstory.pro/