conto erotico

إسماعيل هنية يحدّد شروط الاتفاق مع الاحتلال

حلقة وصل _ وكالات

حدّد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، اليوم الخميس، شروط التوصّل إلى أيّ اتفاق محتمل مع الاحتلال.

ونقلت وكالة رويترز عن هنية قوله: “أيّ اتفاق يجب أن يضمن وقف إطلاق النار، وانسحاب قوات الاحتلال من غزة، وإنجاز صفقة تبادل جدية”.

ولا اتفاق حتّى الآن على تهدئة بين الكيان والمقاومة، بعد اجتماعات القاهرة الرباعية بين مسؤولين أمريكيين ومصريين وقطريين وصهاينة.

ويأتي ذلك في الوقت الذي ذكرت فيه صحيفة “واشنطن بوست” أنّ الولايات المتحدة والعديد من الشركاء العرب يعدّون خطة مفصّلة للتوصّل إلى اتفاق سلام شامل يتضمّن “جدولا زمنيّا محدّدا” لإقامة دولة فلسطينية، قائلة إنّ الإعلان قد يأتي في الأسابيع القليلة المقبلة.

ويقول التقرير، نقلا عن مسؤولين أمريكيين وعرب، إنّ مفتاح الخطة وإعلانها سيكونان التوصّل إلى وقف إطلاق نار مبدئي.

وخلال فترة التوقّف، التي من المتوقّع أن تستمرّ 6 أسابيع على الأقل، تخطّط الولايات المتحدة لاتّخاذ الخطوات الأولية نحو تنفيذ الخطة، بما في ذلك تشكيل حكومة فلسطينية مؤقتة، ومحاولة حشد المزيد من الدعم لهذه الخطوة.

وتتضمّن الخطة المقترحة خطوات رفضتها حكومة الكيان في السابق.

ومن غير المرجّح أن توافق عليها الحكومة اليمينيّة المتشدّدة الحالية، بما في ذلك إخلاء العديد من مستوطنات الضفة الغربية.

وأشار مسؤولون إلى أنّ المخططين يأملون في إمكانية التوصّل إلى اتفاق بشأن الأسرى قبل بداية شهر رمضان، (10 مارس)، خشية أن يؤدّي ذلك إلى تفاقم الأزمة الإنسانية والأجواء المتوتّرة في غزة.

و حتى في الوقت الذي يعمل فيه مشاركون في التخطيط -بما في ذلك مصر والأردن وقطر والسعودية والإمارات وممثلون فلسطينيون، إضافة إلى الولايات المتحدة- على التوّصل إلى اتفاق فيما بينهم، هناك مخاوف جديدة من أنّ هجوما إسرائيليا وشيكا على رفح سيفاقم الأزمة في غزة.

وقد “يدفن صفقة الأسرى والمحتجزين وجهود السلام طويل الأمد”، حسب الصحيفة الأمريكية.

وتبقى المشكلة الجليّة في غرفة التخطيط هي إسرائيل، وما إذا كانت حكومتها ستُذعن للكثير مما تجري مناقشته.

وتزامن حديث الواشنطن بوست على الخطّة، مع حديث للقيادي المفصول من حركة فتح الفلسطينيّة محمد دحلان، تفاصيل خطة تجري مناقشتها لإدارة قطاع غزة بعد انتهاء العدوان العسكري الإسرائيلي.

وأشار دحلان، في مقابلة مع جريدة “نيويورك تايمز الأمريكية أمس الأربعاء، إلى أنّ الخطة تعتمد على وجود إدارة فلسطينية مستقلّة تعمل تحت حماية قوى عربية لحفظ السلام، لكن دون وجود لحركة حماس أو لرئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس.

وقال دحلان إنّ “إسرائيل وحماس ستقومان بتسليم السلطة إلى قيادي فلسطيني جديد ومستقلّ، يعمل على إعادة بناء غزة تحت حماية قوى حفظ سلام عربية”.

وأضاف: “قادة مصر والمملكة العربية السعودية والإمارات منفتحون على دعم عملية تكون جزءا من المساعي المؤدية إلى إقامة دولة فلسطينية”.

وقال دحلان: “لا عباس ولا حماس. سيكون هناك أشخاص جدد مسؤولون عن السلطة الفلسطينية.. ستقوم السلطة الفلسطينية الجديدة بدعوة الدول العربية الصديقة إلى إرسال قوات لحفظ النظام في غزة”.

وتابع: “وستكون دول مثل الإمارات والسعودية مستعدة لتمويل عملية إعادة الإعمار، إذا وافقت إسرائيل على إقامة دولة فلسطينية”.

وأضاف: “إذا كان هناك حلّ الدولتين، فإنّ الإجابة هي نعم.. الدول العربية الرئيسية ترغب بشدة في تسوية هذا الصراع، ليس فقط الحرب لكن الصراع بأكمله.”

التعليقات مغلقة.

https://www.tamilkamaverisex.com a bushy oriental pussy offering.
www.kambimalayalamkathakal.cc bad stepdaughter sucking and riding.
map of the princess.https://mysexstory.pro/