وبموجب المرسوم الصادر عن الأسد، جرى تعيين علي عبد الله أيوب وزيرا للدفاع، فيما عُين فيصل المقداد وزيرا للخارجية السورية.

وفي وقت سابق من أوت الجاري، أي بعد أسبوعين من أدائه القسم؛ أعاد الأسد تجديد ثقته في رئيس الوراء حسين عرنوس، وأوعز إليه بتشكيل حكومة جديدة.

وتواجه الحكومة الجديدة تحديات بالجملة في الشارع السوري، على رأسها الوضع الاقتصادي المتردي من جراء سنوات الحرب الطويلة وتبعات جائحة كورونا.